آخر تحديث: 28 / 3 / 2024م - 7:46 م

المشيخص: لا أنسى «سواق الأتوبيس».. والصعود يحتاج «فهلوة»

جهات الإخبارية حوار: حسين هتاش - الرياضية نت

جالسة بجوار مسافر مزعج في رحلة طويلة.. وسألك من أنت.. فماذا تقولين؟

سكينة المشيخص، سعودية وأفتخر.

كيف تلخصي شخصيتك في سطر واحد؟

شخصية بسيطة ومسالمة أحب كل الناس وأتمنى لهم الخير.

الطفيليون والفضوليون الذين يريدون معرفة كل شيء عنك.. كيف تتعاطين معهم؟

أرفضهم بالإطلاق.

الغربة التي يحكون عنها.. متى وأين شعرت بمرارتها؟

حتى الآن لم أشعر بها.

تضع الفنادق أعلام بعض الدول أمام أبوابها.. أي رسالة تريد إيصالها بهذه الحركة؟!

في فندقنا نستضيف العالم.

في زمن المتنبي والبحتري وأبي تمام.. هل كان الشعر يباع ويشترى أم هذه من خصوصيات زمن الطيبين؟

البيع والشراء من خصوصيات زمن الطيبين.

الحب الذي نشاهده في الأفلام والمسلسلات ونقرأه في الروايات.. هل جربته حقاً؟

بالتأكيد.

الصديقة الوحيدة التي ستوصينها على أبنائك بعد وفاتك.. ما اسمها؟

أمي، أطال الله عمرها.

هل تصدقين من يقول إن تويتر أظهر أسوأ ما فينا؟

نعم، إلى حد كبير.

برأيك المتواضع.. لماذا يصر مضيفو الطائرات على الركاب في ربط أحزمة المقاعد رغم يقينهم أن الطائرة إذا سقطت فلن ينجو أحد تقريباً؟

عملوا ما عليهم بضمير.

لماذا يغار أناس كثيرون من ثروة وشهرة لاعبي كرة القدم.. حسداً هو أم اعتراضاً على الأموال التي تصرف على اللعبة؟!

كل ذي نعمة محسود.

منذ أعوام طويلة هناك حملات مرجفة تلوح بنهاية الصحافة.. هل تضم صوتك لها.. أم لك موقف آخر؟!

نعم، وقريباً.

تزدحم معارض الكتب في العالم العربي بالمرتادين والمشترين والزائرين.. هل جاءوا يتنزهون ويستعرضون.. أمهم رد على من اتهمنا بشعوب لا تقرأ؟

ربما النزهة وقليل من الاستعراض.

غير الفقر.. ستقتلين من لو كان رجلاً؟!

الظلم.

طفولتك وصباك ومراهقتك.. هل تصلح أن تتحول إلى فيلم سينمائي؟

لا، كما أي طفولة بريئة.

بعد أن تتقاعدي ويشتعل رأسك شيباً وتبلغي من العمر عتياً.. أين ستستقرين وكيف ستقضين حياتك؟

في عيون وطني مع أهلي وناسي.

لم يعد أحد يقف للمعلم تبجيلاً.. من السبب.. الطالب أم المدرسة أم المجتمع أم هو المدرس نفسه؟

كل أولئك مسؤول.

الآن من السهل جداً أن تصبحي شهيرة ومشهورة.. أيجرحك ويؤلمك هذا؟

لا يجرح، ولماذا يجرح؟ لكن يلقي أعباء ثقيلة.

في السوشال ميديا كثير من المشاهير التافهين، هل يجب أن نقول للتافه يا تافه؟

لنكن أكثر رقياً، ونمضي بلا جهد لفظي.

في ذاك النفق الذي مشيت فيه ولم تجد في آخره ضوءاً.. هل ستعودين إليه مرة أخرى؟

إذا كان في طريق التحدي والنجاح.

يقف عبد الحسين عبد الرضا على سفح الكوميديا الخليجية.. من ترشحي أن يأتي بعده مباشرة؟

لا أحد.

ما الذي برأيك جعل التافهين والسطحيين يتمددون ويتكاثرون في هذه الأيام؟

غياب العميقين وأهل الرأي.

هناك من يقول إن أكثر ما هدد الصحافة هو غياب الكوادر والمواهب وليس السوشال ميديا.. أتوافقينه؟

نعم بالتأكيد.

”الفهلوة“ هل أصبحت مهارة تساهم في الصعود على سلالم المجتمع والترقي دون سقوط؟

نعم للأسف.

من الفنانين الأحياء محمد عبده وفيروز فقط.. والبقية يتشابهون.. أتؤيدين هذه النظرة؟

نعم إلى حد كبير.

كتابة الشعر سهلة وبسيطة بدليل الكم الهائل من كتاب القصائد.. الصعب هو الإبداع فيها.. أم هذا قول جائز؟

قلتها ”الصعب هو الإبداع“ وليس كل سهل إبداع.

لماذا نحن العرب مهووسون بالألقاب.. ألا تكفينا أسماؤنا وصفاتنا ووجهنا؟!

تكفي، ولكن لكل الشعوب عادات وتقاليد.

ترمب فاجأنا وفاجأ العالم برده السريع على كيماوي الأسد.. ما الذي جعله يفعلها؟ ولماذا خدعنا ورحبنا وفرحنا بقدوم أوباما؟

متغيرات السياسة تحتاج المتابعة حتى لا تخدع.

فيفا أقوى من مجلس الأمن.. أهو جبروت كرة القدم أم ضعف القرار الدولي؟

لا بل احترام القوانين الدولية.

هل فكرت يوماً في حل ناجع لمشكلة الزحمة المزعجة في الرياض ونيويورك وإسطنبول؟

لدي ما يشغلني أكثر من ذلك.

تبدو طموحات بعض الناس في نظرنا وضيعة وغير جديرة بالاحترام.. لم نقسو على أحلامهم؟

من قسوتنا على أنفسنا.

أولئك الذين يملكون السمعة الطيبة.. ماذا يحتاجون أكثر من الدنيا؟

ألا ينساهم أحد ويذكرهم بالخير دائما.

شكلت الأفلام المصرية القديمة رؤيتنا لبعض معالم الحياة.. ما الفيلم الذي ترك في نفسك بصمة؟

فيلم ”سواق الأوتوبيس“ للفنان الراحل نور الشريف.

انقرض الذين يتناولون ثلاث وجبات في اليوم.. هل مازلت صامدة أمام التغيير؟

نعم والحمد لله.

لو دخلت فجأة قائمة الأثرياء العرب.. ماذا ستفعلين بالملايين والمليارات؟

أعتقد بذل الخير يحتل مرتبة متقدمة في خياراتي.

مجموعات الواتس آب لا تختلف كثيراً عن مجلس النواب في العالم العربي.. هل تشبع هذه القروبات غرورك وفضولك ولسانك؟

ليست كلها.

مذيعة الأخبار الجميلة التي تنقل الأحداث السيئة... هل تستحق الشفقة والتعاطف؟

بالعكس الإشادة والتقدير.

في كل زاوية من هذا العالم المضطرب حروب وأزمات وبلاوي.. ما السبب وهل أصبح السلام مجرد شعارات واهية؟

السبب ربما فقدان الرغبة في السلام الذي أصبح أوهن من بيت العنكبوت في عالمنا المعاصر.

التحدي الكبير في حياتك.. انتصرت أمامه أم تقبلت الخسارة بروح رياضية؟

انتصرت بشرف.

فكرة البرجر.. رائعة فهي تعتمد على السرعة والإنجاز والبساطة... لماذا يحاولون تشويه سمعتها بقولهم إنها مضرة بالصحة؟

أعداء النجاح.

تعكس السيارات المتنوعة المتوقفة عند الإشارة الحمراء أمزجة الناس واختياراتهم.. كيف يمكننا معرفة مزاجك أنت؟

هادئة متى كنت خلف المقود.

بعد الأربعين من عمره كتب ماركنز رواية ”مئة عام من العزلة“ وبيع منها ثلاثون مليون نسخة.. هل تعتبرينها إنجازاً إنسانياً عبقرياً؟

بلا شك، وسبقه سومرست موم.

في أي وقت ومع من تصابين بشهية الكلام؟

مع كل الصادقين والأنقياء.

هل تؤمنين بالإبداع والموهبة لدرجة التأكيد على أن الملحن أهم مئة مرة من المغني والشاعر؟

ليس إلى هذا الحد، فلا بد من حضور الجميع في العمل.

إذا قرر ذلك الشخص المتأخر أن يصبح حضارياً بطريقة مفاجئة.. ماذا عليه أن يفعل أولاً؟

يأخذ نفساً عميقاً ولا ينسى نفسه ثم يغيرها بهدوء.

القرار الأخطر في عمرك كله.. ما هو وهل ندمت عليه بعد فوات الأوان؟

لم أتخذ قراراً دون دراسة، ما لا يضعه في دائرة الخطورة.

النوايا العدوانية.. لماذا تنتصر وبجدارة بين الحين والآخر؟

الأشرار كثيرون في عالمنا.

هل تعرفين جيرانك عز المعرفة.. أم أن الزمن أنشأ جداراً عازلاً بينكم؟

بالطبع، الجدران ربما تنشأ بسبب البعد المكاني.

يكسب القلب مواجهته مع العقل.. يكسبها حتى بالضربات الترجيحية.. ألم تعيشي تجربة العقل المنتصر؟

كثيراً.

كزجاجة مغلقة تبدو أفكار كثيرين يعيشون حولك... كيف تتعايشين أنت معهم؟

بحسب حقائقهم فقط.

في رمضان تغير السيدات المخمليات أثاث بيوتهن وقصورهن.. هل بقيت منهن واحدة؟

ربما.

الأطفال في هذا الوقت محاصرون من كل الاتجاهات بالألعاب والترفيه والمسليات.. أتتحسرين على طفولتك الغابرة؟

أبداً، بل هي أفضل من حال الطفولة المعاصرة.

كل عشرة أعوام يتحول الإنسان إلى شخص آخر.. تطوراً أو تورطاً.. ماذا عنك وهل يحتاج من مثلك إلى عشرة أعوام كاملة للتحول؟

لا أعتقد، أتكيف مع المتغيرات الإيجابية والتي تناسب مراحل العمر بسرعة.

يمكث بعض النائمين على أسرتهم أكثر من 12 ساعة يومياً.. قضوا نصف حياتهم نائمين.. ماذا تراهم يفعلون في النصف الآخر؟

بعد أن أضاعوا نصف حياتهم سيقضون النصف الآخر في البحث عن النصف الضائع.

حرب ضروس بين الخبرة والموهبة.. مع أي فصيل تقفين؟

الموهبة ولا تهون الخبرة.

في سيرة عنترة بن شداد الكثير من المبالغة والتضليل ما لا يمكن للمنطق قبوله.. هل توافقي إذا اعتبرناها من أكاذيب التاريخ؟

أوافق، رغم أنني لا أوافق على تفضيل الكذبة الحلوة على الحقيقة المريرة.

تنتج لنا هوليود أفلام الأكشن والرومانسية والرعب والمطاردات والدراما.. ماذا تختار في ليلة دافئة؟

أفضل الدراما دائما.

الحلم حق مشروع لك ولها وللناس أجمعين.. بماذا تحلمين كل يوم؟

بالنجاح في عملي، ودوام السلام في بلادنا وكل العالم.

من الذي أشاع أن الكتب لا تقرأ إلا مع فنجان القهوة.. ألا يمكن قراءتها مع عصير مانجا مثلاً؟

نعم، أمزجة الناس تختلف.

ذاكرتك الحزينة.. والذاكرة الجمالية في رأسك.. على ماذا تحتوي؟

عصارة الحياة.

بين الوهم والألم والحقيقة المريرة انتهى الربيع العربي.. هل لديك أقوال أخرى؟

انتهى القول.

تُعلمنا الصحراء الشدة ويعلمنا البحر الصبر.. ماذا تعلمنا الحدائق الخالية على عروشها؟

التفاؤل.

ألا ليتني كنت الطبيب المداويا.. بربك متى قلتها من كل قلبك ومن أجل من؟

كلما تعبت ابنتي.

على رمال الشواطئ الناعمة والقمر يشع ضياءً ونوراً.. من تتمنين أن يمشي معك لمدة ساعة؟

من يسكن القلب تتمنى معه أكثر من ساعة.

المتعصبون الرياضيون.. ما أسهل الطرق وأسرعها لإذابة جليدهم المتراكم منذ أمد؟

يشجعون اللعبة بقاعدة ”فير بلي“.

لماذا يهوى البشر سماع المشاكل.. والعيش بهدوء؟

لن يكونوا بشراً دون ذلك.

الحظ موجود.. فهل أنت ممن يقال عنه ذو حظ عظيم؟

لست كذلك ولكني أتمنى.

البرامج الصباحية في القنوات العربية غنية ومتنوعة ومفيدة لكن لا أحد يشاهدها.. هل سبق وكسرت القاعدة وجلست أمام الشاشة تتابعينها؟

نعم، وجديرة بالمشاهدة حقاً.

الصدف الحلوة التي يقال إنها خير من ألف ميعاد.. كم مرة في حياتك وجدتها ماثلة بكامل أناقتها تنتظرك؟

كثيراً.

الأمريكان الذين ربحوا في كل شيء يدور في ذهنك.. لماذا سقطوا وفشلوا وخابوا في كرة القدم؟

النجاح لا يعني ربح كل شيء.

عام 1503 رسم دافنشي لوحة الموناليزا.. ومنذ ذلك الحين لا يعرف العالم سر ابتسامة المرأة الغامضة.. هل تملكين إجابة تفيدنا وتنهي الجدل؟

هذا جدل يحسمه الراحل دافنشي.

المهندس الذي بنى الأهرامات... كيف خطط ودبر... أين درس.. كيف فعل هذا؟

صعب أرجع 7 آلاف سنة.

إذا أجبروك على كتابة رواية فماذا ستختارين لها اسماً؟

الحياة حلوة.

بيدك مئة رسالة حب.. هل ستوزعينها بنفسك أم تستعينين بالبريد الممتاز؟

بنفسي.

يضطر الرجال المحترمون لارتداء الأقنعة.. مرة يلاطفون ومرة يجاملون ومرة يؤثرون على أنفسهم.. ما نوع آخر قناع لبستيه؟

لا أحب الأقنعة ولكني أجامل كثيراً.

إذا سمح لك بإقامة مباراة اعتزال.. متى ستلوحين بالوداع وأمام من ستختارين الرحيل والنهاية؟

لا تعليق.

أين تذهبين إذا أوصد العالم أبوابه في وجهك؟

أينما كانت أمي الله يحفظها.

لدينا كاتب مفضل ومطرب مفضل ولاعب مفضل وممثل مفضل.. ألديك مصور مفضل مثلاً؟!

لا.

ما المدينة التي أخذت قلبك وترشحينها لتكون عاصمة الدنيا؟

لندن.

حين يداهمك الملل.. ماذا تفعلين وكيف تتصرفين؟

تغيير الحال، والابتعاد عن مصدر الملل.

الشفافية والمصداقية والوضوح.. أهي مجرد أسلحة تستخدم هروباً للأمام؟

هي أسلحة تمنح القوة فلا تحتاج للهروب.

يواجه الإنسان في حياته تحديات لا تنتهي.. ما التحدي الذي لم تستطيعي مجابهته؟

واجهت كل تحدياتي تقريباً حتى الآن.

الأجهزة الذكية حولتنا إلى دمى صامتة.. أتستطيعين الاستغناء عن جوالك؟

مطلقاً.

في ميزان العطاء.. أتصنفين نفسك كريمة أم بخيلة أم متوازنة ومعتدلة؟

كريمة ما استطعت إلى ذلك سبيلا.

اندثرت وتلاشت المسرحيات العربية الخالدة فلا تسدل الستار إلا على حفلة تهريج بلا قيمة.. ما الذي غيبها وأضاعها ودفنها؟

غياب النص والنقد.

الحضور الجماهيري للدوري السعودي لا يرتقي لحجم المنافسة وقوتها.. هل لديك أفكار وحلول تجتذب الناس للمدرجات؟

لا.

تكاثر حملة الدكتوراه حتى خيل لنا أنها مثل شهادات حسن السيرة والسلوك.. أما زال لحرف الدال وقار في عقلك؟

بلا شك، وإن كثر من لا يستحقه.

لماذا يصفون الإجابات المراوغة والمخادعة بالدبلوماسية.. ماذا يقصدون؟

الأناقة في الحيلة.

أعداؤك وأضدادك وخصماؤك... ألا تفكرين يوماً بعقد مصالحة شاملة معهم؟

التسامح دوماً موجود.

بعد فراق مدرستك الابتدائية كل هذه المدة.. ماذا تتذكرين؟

وقت الفسحة، ووقت الذهاب إلى المنزل.

في مجالك.. من هو معلمك الكبير وأستاذك الأول؟

كل من علمني حرفاً في البدايات.

جراحك وآلامك وأحزانك.. أتنسينها بسهولة أم تمكث في خيالك زمناً طويلاً؟

أمضي ولا أنظر خلفي.

بصراحة.. كم مرة عشت شعور التشفي والنكاية والشماتة؟

الشعور ميت في هذا بالذات.

تنفسي بعمق واكتبي جملة من أعماقك؟

الله يحفظ بلادنا من كل شر.

يعرف الخبراء السياسة بفن الممكن.. فما هو المستحيل فيها؟!

دوام الحال في الصداقة أو العداء.

اشتهر العرب بكراهية التغيير والخوف منه.. لماذا يصابون بفوبيا التحول حتى لو كان في مصلحتهم؟!

بسبب العقل التقليدي.

الحياة تعطينا وتأخذ منا.. ما أهم ما أعطتك وما أغلى ما أخذت منك؟

أهم ما أعطتني عائلتي، وأبي أغلى ما أخذته مني.

النهاية.. كلمة تأتي أحياناً مزعجة.. ما هي النهاية التي تتمنينها؟

السعيدة بالطبع.

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 7
1
منار
[ القطيف - السعودية ]: 30 / 6 / 2017م - 1:13 ص
غير مفهوم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
2
منار
[ القطيف - السعودية ]: 30 / 6 / 2017م - 3:16 ص
هل هذا كلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
3
غادة
[ السعودية ]: 30 / 6 / 2017م - 12:08 م
كلام فارغ
4
مراقب
[ القطيف ]: 9 / 7 / 2017م - 9:34 ص
حديث ممتع و شيق، شكرا سكينة..

واقول للاخت منار او غادة"قل خيراً واستمر به بدون صمت، فكل اناء بالذي فيه..." :)

وتذكر كلام الباري عز وجل (الذين يستمعون القول، ويتبعون احسنه)..
وسلامتكم :)
5
محمد
[ القطيف ]: 13 / 7 / 2017م - 7:41 ص
ما عرفتها من هي سكينة مشيخص
ممكن نبذة عنها يا جهينة

شكرا
6
ابوعبدالله
[ القطيف ]: 22 / 8 / 2017م - 8:56 ص
العقل زينة
7
قطيفي
[ القطيف ]: 4 / 2 / 2018م - 11:44 ص
رائعة يا سكينة
لكل ناجح حاسد وحاقد و ومتسلق وانتهازي وغيوووووور
الى الامام بكل تحية وحترام يا سكينة