آخر تحديث: 25 / 4 / 2024م - 1:22 م

المجالس الحسينية بالقطيف تتفق على مبادئ واجراءات احترازية لموسم عاشوراء

جهات الإخبارية فوزية زين الدين - القطيف

اتفقت المجالس الحسينية في محافظة القطيف على مجموعة مبادئ وإجراءات احترازية لمواجهة جائحة كورونا خلال موسم محرم ”42“.

وذكرت مصادر موثوقة، ان المجالس الحسينية أبدت اهتماما كبيرا وتعهد بتطبيق تلك الإجراءات الاحترازية طيلة موسم محرم، خصوصا في ظل المخاوف من تفشى الفيروس في تلك المجالس التي تشهد حضورا كبيرا منذ اليوم الأول من محرم الحرام.

وأشارت الى ان المجالس الحسينية اتفقت على عدة إجراءات ستكون حاضرة في جميع المجالس بمختلف مناطق محافظة القطيف.

وأكدت، ان المبادئ المتفق عليها تنسجم مع الإجراءات المتخذة من قبل الجهات الرسمية.

وقالت المصادر، ان ابرز الإجراءات التي ستدخل حيز التنفيذ بشكل صارم تتمثل في عدم تجاوز الحضور 50 شخصا، بالإضافة الى منع الطبخ ونقله الى المآتم، فيما سيتم السماح بتوزيع الوجبات المعلبة فقط.

وبينت ان من ضمن الإجراءات الالتزام بتعقيم الأماكن قبل بدء القراءة وبعدها، وكذلك الالتزام بوضع ملصقات وعلامات للجلس والتشدد على التباعد وفقا للمسافات التي تمنع انتقال الفيروس.

كما شملت عدم العزاء والتجمعات خارج المآتم، حيث سيتم حصر مراسم العزاء في الداخل فقط مع ضرورة التباعد الجسدي.

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 12
1
محمد
[ القطيف ]: 11 / 8 / 2020م - 8:15 م
سؤال لكاتبة المقال كيف عرفتي عن هذا الموضوع تحرو الدقة
2
علي
[ القطيف ]: 11 / 8 / 2020م - 8:34 م
ألاحظ جهينة ما عندها أي مواضيع غير هذا الموضوع وهو المجالس الحسينية هذا ليس من اختصاصكم دعوالأمر للخطباء ورجال الدين فقط وأصحاب الأماتم
3
ر ع
[ القطيف / القديح ]: 11 / 8 / 2020م - 10:42 م
قواكم الله ومأجورين

وأقولها وأنا كلي ثقة بأن تطبيق الاحترازات المذكورة في الحسينيات والمساجد ستكون أفضل من تلك المناظر التي نراها في الأسواق وأماكن التجمعات (مع التشديد على كل ماذُكر)

ومن يزايد على القائمين ويستنقص من قدرتهم فعليه أن يراجع حساباته .

فليكن حرصكم على التجمعات الفالتة أكثر وليست على التجمعات الحسينية المكونة من 50 موالي ومؤمن.

نحن رأينا اقامة المناسبات في الأيام القليلة الفائتة وكانت الشاشة تنقل لنا التباعد والالتزام أكثر من أسواقكم، ونحن كلنا ثقة بأن مالا ينقل لنا هو أكثر من ذلك أيضاً.

كفاكم استنقاصاً من الناس
وشكراً لموظفي الصحة على حرصهم ولكن في المقال الفائت بالغتم بوضع الشروط وكأن المجالس الحسينية هي من اختصاصكم!
4
السيد رائد القلاف
[ القطيف ]: 12 / 8 / 2020م - 1:27 ص
تمنيت يا (ر ع) لو ذكرت اسمك بشكل صريح بدل التخفي خلف الرموز والأسماء الرمزية. أتفق معك في أن المجالس الحسينية ليست من اختصاص الكوادر الصحية لكنني متأكد أيضاً من أنها ليست من اختصاصك. لا تنسى أن الكوادر الصحية يتحملون مسؤولية الرعاية بكل الحالات المرضية ويعملون ساعات إضافية في ظل هذه الجائحة من أجل علاج المرضى وقد أصيب العديد منهم بالعدوى وهم يعالجون المرضى. لو لم يتكلم أهل الإختصاص (منسوبي الصحة) عن ضرورة هذه الإحترازات لما وجدت الإلتزام كما ذكرت في المناسبات السابقة. مازلنا جميعاً نعول على وعي المجتمع خلال إحياء عاشوراء الإمام الحسين عليه السلام وجميعنا اطلع على بيانات المرجعية وتشديدهم على ضرورة اتباع تعليمات أهل الإختصاص. التعليمات التي طرحها أهل الإختصاص ليس بها أي مبالغة. وإذا كنت تظن أنها مبالغة فاسأل أي شخص يعمل كممارس صحي عن الإجراءات المتبعة في المستشفيات منذ بدء الجائحة.

إن كنت تظن أن حياتك وحياة الآخرين غير مهمة فتذكر أن الحسين عليه السلام مشروع حياة.
5
سيهاتي
[ Saihat ]: 12 / 8 / 2020م - 3:38 ص
سيقتلون المجتمع

الحسين لا يحتاج لمنظرين من المتعصبين



الأطباء وأهل الخبرة والاختصاص قالو كلمتهم ، ولكن كما يبدو أن الطرف المعاند المتعصب في المجتمع يسير خلف التيار يسير حسب العاطفة لا حسب العقل والمنطق .. وينهج نهجهم أصحاب المصالح

حمى الله العباد و البلاد وكلنا حسينيون موالين
6
القطيف
[ قطيفيه ]: 12 / 8 / 2020م - 3:59 ص
لو بدون توزيع بركة افضل المال الي بيتوزع على معلبات او وجبات توزع على العوائل المتعففه المحتاجه وكل واحد يجيب اليه ماي من بيتهم وكلينكس لانه تباعد وقت القراءة وبعدين في توزيع الوجبات تزاحم ويش الفايده
7
بدون اسم
[ القطيف ]: 12 / 8 / 2020م - 4:41 ص
الله يستر ضروري تمنعوا توزيع البركة والإكتفاء بالماء والشاي فقط لا غير لأنها سبب الزحمة وستكون كارثة حقيقية ولن ينفع الندم بعد ذلك
8
سهام
[ سيهات ]: 12 / 8 / 2020م - 9:57 ص
يمكن تمشي هذه الإجراءات على مجموعة من الرجال الفاهمين وبعض المآتم الكبيرة ولكنها لن تمر مر الآمان على مجالس النساء ولا على المجالس الصغيرة ... السؤال...كيف يمكنكم السيطرة على كل المجالس؟؟؟؟ فعلا إن الحسين مشروع حياة فلا تهدموا هذا المشروع
9
ر ع
[ القطيف / القديح ]: 12 / 8 / 2020م - 11:06 ص
السلام عليكم

تعليق 2#
لا أضيف الكثير على ماذكرت
وعلى الناس أن تدرك حقيقتين

- الحياة ستعود بالتدريج مع وجود الاحترازات سواء كانت بالمسجد أو العمل.
- هناك أولويات يراها البعض ويهمشها الآخر

مثلما تم اعادة جزء من الحياة فمجالس الحسين عليه السلام هي جزء من حياتنا وستعود جزئياً وتدريجياً


مانلتمسه من كثير من الردود هو قبولهم بعودة كل مفاصل الحياة ماعدى مجالس الحسين عليه السلام يجب ان لاتتعدى خطيب أمام شاشة! مع أن الحضور القلة هم من المؤمنين لا الشباب المراهق والتجمعات المكتظة!

مع العلم أن كلام القائمين على المجالس واضحة وهي تابعة للفتاوى التي لاتتعارض مع نصائح المختصين في مجال الطب، وأنا من أكثر المؤيدين والمستفيدين من استخدام التكنلوجيا لنقل البث.

بالنسبة لجهود موظفي القطاع الصحي لا ينكرها أحد وبالتأكيد هم حريصون على تقليل حالات الاصابات وساعات العمل ولكن لما الخوف المضاعف من حدوث هذا من المجالس الحسينية؟

لاحظ كيف ان اقامة المجالس مع اتباع اقصى الاحترازات هو بنظر البعض تهور ولامبالاة! مع ان الاحترازات تُتبع أعلى من بعض الأماكن المتغافل عنها

حسب ما أرى أن أكثر ماحرف الموضوع وبالغ بالرأي هي الردود العامة للمتابعين وليس العلماء أو موظفي الصحة
وأنا أعيش في بيت فيه حسينية وأعرف أثر اقامة المآتم على النفس وعلى الحياة وهذا مايجهله البعض حين ينظر لحضور فرد واحد فقط على انه كارثة لأنه لايدرك قيمة احياء المجلس الروحية على المدى القريب والبعيد


تمنيت يا أخي المحترم أن توجه لي رسالة بدون الإشارة للإسم فهذه ليست شجاعة أو ميزة، أفكارك وطرحك هي الأهم، فمع احترامي الشديد لك ولأسمك فها أنا لازلت لا أعرفك ولم يرفع الاسم أو يقلل من كلامك وردك المحترم. وبدون زعل ولكنك أشرت لمسألة لاداعي لها.

كل الاحترام لك
10
أ.م
[ القطيف ]: 12 / 8 / 2020م - 3:01 م
ياليت احد من ذوي الاختصاص يفهمني ليش الخوف من الحسينيات والمساجد فقط
ونحن نرى كل شيئ عاد الى طبيعته 100%
الى هذه الاماكن التي تدفع البلاء وتنزل الرحمة الكل يأمر بغلقها
اظن ان لديكم مشكلة مع قضية الحسين
11
sanabis
[ القطيف ]: 13 / 8 / 2020م - 12:56 م
*الأخ ر ع*

لك كل التقدير

أحسنت... و كفى.
12
رضاً بقضائك
[ القطيف ]: 13 / 8 / 2020م - 1:45 م
يا ليت الكل يفهم إن إحنا أهل المنطقة لا أحد يجي يزايد على ولائنا و حبنا كفانا مزايدات .. الحذر و حفظ الأرواح ليس جيناً و إنما هو نهج إمامنا الحسين عليه السلام ، السؤال : هل كل من حظر المجلس الحسيني خرج بالفائدة عاش الحزن و الألم ؟ إنما هم يدخلون و يخرجون إلى المأتم و كأنهم في فرح . استشعروا الحزن في كل لحظة من يومكم و اجعلوا من بيوتكم مأتماً للحسين "ع"