آخر تحديث: 20 / 4 / 2024م - 9:52 ص

الأوجام: الحاج حبيب عبدالله محمد العاشور في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقل إلى رحمة الله تعالى الحاج حبيب عبدالله محمد العاشور، من أهالي الأوجام.

الفقيد السعيد الحاج حبيب، موظف متقاعد من وزارة النقل والمواصلات، خادم أهل البيت، احد القائمين على حسينية العاشور بالأوجام، شقيق محمد العاشور الرئيس السابق لجمعية الأوجام، وعم أحمد العاشور نائب رئيس جمعية الاوجام. واجه متاعب صحية في الأونة الأخيرة، ودخل المستشفى لتلقي العلاج منذ أسبوع الى أن اختاره الله الى جواره.

الزوجة: المرحومة رباب أحمد آل محيسن، وجائزة علي أحمد المبارك.

الأشقاء: حسين «أبو ماجد» ومحمد «أبو سامي» وعبدالكريم «أبو خالد» والمرحوم علي «أبو جعفر».

الشقيقات: المرحومة شواخ «أم عبدالله حسن العاشور».

التشييع: اليوم الخميس.

تاريخ الوفاة: الخميس 23 ذو الحجة 1441 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيد السعيد بواسع رحمته وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

للإبلاغ عن أخبار الوفيات في محافظة القطيف؛ يرجى التواصل عبر:

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 1
1
الناصر - الاوجام
[ الاوجام ]: 13 / 8 / 2020م - 5:42 م
*{ بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ }*


*يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتي*

* وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ *الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ *


**الله يَرْحَمُهُ بِرَحْمَةٍ الوَاسِعَةُ وَمَغْفِرَتُهُ وَرُضْوَانُهُ وَأَسْكَنَهُ اللهُ فَسَيَّحَ جُنَاتُهُ وَحَشْرُهُ مَعَ مُحَمَّدٍ وَالِ مُحَمَّدًا الطَّيِّبَيْنِ الطَّاهِرَيْنِ**

**إنا لِلهِ وإنا إِلَيْهُ رَاجِعُونَ رِحْمُ اللهِ مِنْ يَقْرَأُ لِرُوحِهِ وَأَرْوَاحِ المُؤْمِنِينَ سُورَةَ الفَاتِحَة**

*{بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ}*

*{1} الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ {2} الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {3} مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ {4} إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ {5} اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ {6} صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ{7}*


*عظم الله أجوركم وأحسن الله عزاؤكم وربط الله على قلوب الفاقدين بالصبر والسلوان*