آخر تحديث: 18 / 4 / 2024م - 1:06 ص

صفوى: الحاجة فاطمة حسين علي العقيلي في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقلت إلى رحمة الله تعالى الحاجة فاطمة حسين علي العقيلي «أم جاسم»، من أهالي صفوى.

الفقيدة السعيد الحاجة أم جاسم، ربّة منزل، والدة جاسم ربيعة الاداري المسئول بمديرية الصحة بالمنطقة الشرقية، وصالح ربيعة، أخصائي شؤون الموظفين بشركة ارامكو السعودية، والدكتور حسين ربيعة، والدكتور سعيد ربيعة. عمّة الكابتن حسن العقيلي، لاعب المنتخب لكرة الطائرة سابقا، وعضو لجنة أصدقاء البيئة، وخالة المعلم جاسم العقيلي. وجدّة الدكتور ماجد العقيلي، أخصائي مسالك البولية بمستشفى الجبيل العام، والكاتبة والمعلمة الناشطة الإجتماعية امل العقيلي. واجهت الفقيدة أم جاسم متاعب صحية في السنوات الأخيرة، ودخلت المستشفى لتلقي العلاج منذ سنتين الى أن اختارها الله الى جواره.

حرم: المرحوم محمد حسن ربيعة.

الأبناء: جاسم «أبو باسم» وحبيب «أبو ناجي» وصالح «أبو محمد» والدكتور حسين «أبو محمد» والدكتور سعيد «أبو محمود».

البنات: فهيمة «أم وليد علي عباس آل حميد» وأسدية «أم خالد علي عبدالله التاروتي» وزاهية «أم د. ماجد علي محمد العقيلي» ومريم «أم حكيم سلمان حسن الحكيم».

الأشقاء: المرحوم محمد «أبو علي» وسلمان.

الشقيقات: المرحومة زهراء «أم رحمة سلمان الزاهر» والمرحومة مريم «أم أحمد محمد دخيل العقيلي» والمرحومة مليكة «أم محمد خميس الحسن» والمرحومة آمنة «أم جاسم أحمد عبدالله العقيلي».

التشييع: اليوم الإثنين.

تاريخ الوفاة: الاثنين 23 شعبان 1442 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيدة السعيدة بواسع رحمته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

للإبلاغ عن أخبار الوفيات في محافظة القطيف؛ يرجى التواصل عبر:

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 1
1
جعفر الزاهر {ابوموسى}
5 / 4 / 2021م - 7:08 ص
أَنَا لِلهِ وَآنَّا إِلَيْهُ رَاجِعُونَ.. ولا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم
عَظْمُ اللهِ لَكُمْ الأُجَرُ وَأَحْسَنُ لَكُمْ العَزَاءُ.. أَتَقَدَّمُ لَكُمْ بأحر التَعَازِي وَالمُوَاسَاةُ فِي الفقيدة السعيدة ، سَائِلَا اللهَ العَلِي القَدِيرُ أَنَّ يتغمدها بواسع رَحْمَتُهُ وَيُسْكِنَّها فَسِيحَ جُنَاتُهُ، وَيَحْشُرُها مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلُ مُحَمَّدٍ الطَيِّبَيْنِ الطَاهِرَيْنِ، وَأَنْ يَلْهَمَكُمْ الصَبْرُ والسلوان.. وَرُحِّمَ اللهُ مَنْ يَقْرَأُ لَها وَلِلمُؤَمِّنِينَ وَالمُؤْمِنَاتُ سُورَةٌ الفَاتِحَةُ.