آخر تحديث: 29 / 3 / 2024م - 4:57 ص

التوبي: الحاج عبدالله عبدالله محمد العسيف في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقل إلى رحمة الله تعالى الحاج عبدالله عبدالله محمد العسيف «أبو حسين»، من أهالي التوبي «حي التركيا»، عن عمر ناهز 70 عاماً.

الفقيد السعيد الحاج أبو حسين، عسكري متقاعد من القاعدة البحرية بالجبيل، والد المعلمة فاطمة العسيف، وسكينة العسيف الممرضة بالمستشفى الجامعي بالخبر. واجه الفقيد أبو حسين متاعب صحية مفاجئة بمنزله مساء اليوم واختاره الله الى جواره.

الزوجة: الحاجة زهراء علي الجزير «أم حسين».

الأبناء: حسين «أبو علي» ومحمد «أبو أحمد» وعلي «أبو حوراء» ومصطفى.

البنات: فاطمة «أم زهراء حسين الخواهر» وزينب وسوسن ومنال «أم محمد أيمن الدخيل» وسكينة.

الأشقاء: السيد سعيد «أبو السيد زكي» والسيد عباس «أبو السيد فاضل» ابناء السيد علوي المعلم.

الشقيقات: فاطمة عبدالله عبدالله العسيف «أم حسين محمد علي آل ظريف».

التشييع: اليوم الأحد.

تاريخ الوفاة: الأحد 26 صفر 1443 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيد السعيد بواسع رحمته وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

للإبلاغ عن أخبار الوفيات في محافظة القطيف؛ يرجى التواصل عبر:

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 4
1
Ahmad
[ القطيف ]: 3 / 10 / 2021م - 3:46 م
الله يرحمه برحمته الواسعه ويسكنه الجنه مع محمد وعترته صلوات ربي عليهم ويلهم اهله ومحبيه الصبر والسلوان ورحم الله من يقرء لروحه الفاتحه
2
أبو أحمد
[ سنابس ]: 3 / 10 / 2021م - 4:11 م
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته
عظم الله لكم الأجر وأحسن الله لكم العزاء.
3
.
[ . ]: 3 / 10 / 2021م - 5:52 م
رحمه الله واسكنه فسيح جناته
4
{ابوموسى}
3 / 10 / 2021م - 7:43 م
إنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ

نُشَاطِرَكُم أَحْزَانَكُم بِهَذَا الْمُصَاب الْأَلِيم، وَأَتَقَدَّم إلَيْكُم بِأَحَرّ التَّعَازِي وَالْمُوَاسَاة سَائِلاً اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يُعَظِّمَ آجَرَكُم وَيُجْبِرَ مُصَابَكُم وَيَحْسُنَ عزاءَكُم ويُلهِمُكُمُ وذَويِكُمُ الصَّبْرَ والسُّلْوانَ وَأَن يَتَغَمَّدَ رَوْحَ الفقِيدِ السعيدِ الْحاج ابوحسين بواسِعِ رَحْمَتِهِ وَيُسْكِنَهُ فَسيحَ جَنَّتِهِ وَيَحْشِرَهُ مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ.
رَحِمّ اللّهُ مِنْ يقرَأَ سُورَةَ الْفَاتِحَةِ لَهُ ولاسلافه وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ0