آخر تحديث: 19 / 4 / 2024م - 1:33 ص

صفوى: الحاجة آمنة سلمان علي الداؤود في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقلت إلى رحمة الله تعالى الحاجة آمنة سلمان علي الداؤود «أم سيد عبد العظيم»، من أهالي صفوى.

الفقيدة السعيدة الحاجة أم سيد عبد العظيم، ربّة منزل، خادمة أهل البيت وراعية مجلس حسيني بمنزلها «حسينية مدينة العمال». زوجة الخطيب الحسيني الراحل السيد هاشم شرف السادة، وكيل المرجعيات الدينية في زمانه وأستاذ لجيل كبير من الخطباء الحسينيين في مدينة صفوى والمنطقة. والدة خادمة أهل البيت الخطيبة الحسينية السيدة هاشمية أم سيد علي السادة. واجهت الفقيدة متاعب صحية في الآونة الأخيرة، ودخلت المستشفى لتلقي العلاج منذ ثلاثة أيام إلى أن اختارها الله إلى جواره.

حرم: المرحوم السيد هاشم شرف هاشم السادة «أبو سيد سعيد».

الأبناء: سيد عبد العظيم «أبو سيد زكي» وسيد ياسين «أبو سيد مصطفى».

البنات: هاشمية «أم سيد علي سيد علوي السادة» وزكية «أم سيد زكي سيد عمران السادة» وشريفة «أم سراج عبد العزيز العبد الباقي» وطاهرة «أم أزهار سيد علوي العلوي» والمرحومة بلقيس.

الأشقاء: علي «أبو محمد» والمرحوم عبد الكريم «أبو مكي».

التشييع: الساعة 2:30 ظهرا.

فاتحة الرجال: تحدد لاحقا.

فاتحة النساء: تحدد لاحقا.

تاريخ الوفاة: الخميس 28 رمضان 1441 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيدة السعيدة بواسع رحمته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 1
1
محمد
[ القطيف ]: 24 / 5 / 2020م - 1:27 ص
بسم الله الرحمن الرحيم


أسرة عائلة العبكري

يتقدمون بخالص العزاء إلى أسرة الفقيدة المؤمنة

( الحاجة آمنة سلمان علي الداؤود «أم سيد عبد العظيم» )

سائلين المولى العلي القدير أن يتغمدها بواسع رحمته ويدخلها فسيح جناته ويجعلها في أعلى عليين بجوار النبي الكريم محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته الطاهرين.

ورحم الله من يقرأ لها وللمؤمنين والمؤمنات سورة الفاتحة

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1).
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)

#القطيف_محمد_صالح_العبكري_ابو_حيدر