آخر تحديث: 29 / 3 / 2024م - 11:37 ص

القطيف: الحاجة نورية سلمان عبد الهادي الحبيب في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقلت إلى رحمة الله تعالى الحاجة نورية سلمان عبد الهادي الحبيب «أم نوار»، من أهالي القطيف «حي البحر».

الفقيدة السعيدة الحاجة أم نوار، ربّة منزل، إبنة سلمان عبد الهادي الوجيه المعروف وعمدة صفوى الأسبق. وشقيقة سعيد الحبيب، رئيس نادي الترجي سابقا. وعمة الدكتور حسام الحبيب الإستشاري بإحدى مستشفيات المنطقة. خالة عبدالله الأحمد، القائم على حسينية آل ابراهيم في صفوى، والدكتور السيد حسين أبو الرحى، استشاري مخ وأعصاب بمستشفى جونز هوبكنز، والسيد مجدي أبو الرحي، معلم اللغة العربية بثانوية المجيدية. واجهت الفقيدة أم نوار متاعب صحية في السنوات الأخيرة، ترددت خلالها على مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام، ودخلت المستشفى لتلقي العلاج منذ شهر الى أن اختارها الله الى جواره.

حرم: الحاج رضا محمد علي الزاير «أبو بشار».

الأبناء: نوار وعمار.

الأشقاء: المرحوم علي «أبو طارق» والمرحوم عبد الكريم «أبو وجيه» وسعيد «أبو حسام» وكامل «أبو هاني» والمرحوم حسين «أبو جميل» وفيصل «أبو أحمد» والمرحوم عادل «أبو محمد» وحبيب «أبو سلطان» وحميد «أبو ممدوح».

الشقيقات: المرحومة ملكة «أم عبدالله عباس علي الأحمد» وصديقة «أم عارف مهدي محمد صالح المبارك» وبدرية «أم السيد حسين السيد علوي علوي أبو الرحي» وفوزية «أم صلاح مسلم المسلم» وعواطف «أم عبير».

التشييع: اليوم الإثنين.

تاريخ الوفاة: الاثنين 23 ذو الحجة 1442 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيدة السعيدة بواسع رحمته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

للإبلاغ عن أخبار الوفيات في محافظة القطيف؛ يرجى التواصل عبر:

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 2
1
أبو أحمد
[ سنابس ]: 2 / 8 / 2021م - 4:28 م
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون
الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته
عظم الله لكم الأجر وأحسن الله لكم العزاء.
2
{ابوموسى}
2 / 8 / 2021م - 6:51 م
أَنَا لِلهِ وَآنَّا إِلَيْهُ رَاجِعُونَ.. ولا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم
عَظْمُ اللهِ لَكُمْ الأُجَرُ للفاقدين وَأَحْسَنُ لَكُمْ العَزَاءُ.. أَتَقَدَّمُ لَكُمْ بأحر التَعَازِي وَالمُوَاسَاةُ فِي الفقيدة السعيدة الحاجة ام نوار ، سَائِلَا اللهَ العَلِي القَدِيرُ أَنَّ يتغمدها بواسع رَحْمَتُهُ وَيُسْكِنَّها فَسِيحَ جُنَاتُهُ، وَيَحْشُرُها مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلُ مُحَمَّدٍ الطَيِّبَيْنِ الطَاهِرَيْنِ، وَأَنْ يَلْهَمَكُمْ الصَبْرُ والسلوان.. وَرُحِّمَ اللهُ مَنْ يَقْرَأُ لَها وَلِلمُؤَمِّنِينَ وَالمُؤْمِنَاتُ سُورَةٌ الفَاتِحَةُ.