آخر تحديث: 15 / 5 / 2024م - 1:44 ص

بالصور.. ”الأسواق المتنقلة“ تجبر الأهالي على التبضع ليلا في شهر رمضان

جهات الإخبارية انتصار آل تريك - تصوير: أحمد الصرنوخ - القطيف

”الأسواق المتنقلة“ الشعبية ضرورة من الضروريات الملحة للأهالي لقربها من الأحياء وتناسب أسعارها، مؤكدين على استمرار ارتيادها في شهر رمضان المبارك للتبضع للعيد او المناسبات الدينية.

وينتشر الباعة فيها على ”بسطات“ تحتوي العديد من البضاعات منها مواد التجميل والملابس والأواني المنزلية والأطعمة والألعاب، ويتم فتحها في ليالي معينة منها السبت في صفوى والأربعاء والسبت في القديح والثلاثاء في حي التركيا والأحد في حي الناصرة وغيرها.

وترى عالية آل دهنيم أن ارتياد الأسواق المتنقلة لازال ضرورة حتى مع وجود المجمعات التجارية فهي تجبرنا على التسوق لأمور مستعجلة وبشكل أسرع، كونها أقرب في المسافة وسعرها متناسب وفي متناول الجميع.

واتفقت معها فاطمة البشراوي بقولها ”نعم ضرورة ولا غنى عنها“، مشيرة إلى أن التبضع فيها فقط لأجل الأواني او البيجامات عدا ملابس العيد فإنها تفضل المواقع الإلكترونية أو المحال في المجمعات الكبيرة.

وأكد البعض ان اختلاف التوقيت في ”الاسواق المتنقلة“ وتحولها لفترات المساءمتناسب في شهر رمضان المبارك، بسبب انشغالهم نهارًا بالصيام واعداد الافطار وعدم مناسبة الأجواء التي بدأت تشتد فيها الحرارة.

واوضح الباعة ان ارتياد السيدات للتبضع يزداد مع قرب العيد، وانه لازال هنالك البعض منهن يفضلن البضائع الموجوده في السوق وان منها مايحتوي على ”ماركات مخفضة“.

وقال عبدالله ابو راجي ”لازال هنالك سيدات يفضلن التبضع وشراء ملابس العيد لهن ولأولادهن من الأسواق المتنقلة“، مضيفًا ”بضاعتي من المنتوجات التركية وجميعها جودة عالية والبعض منها يباع في المجمعات وبسعر اعلى بشكل كبير“.






















 

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 7
1
علي
[ ...... ]: 31 / 5 / 2018م - 4:52 م
نحن مع الأسواق الشعبية بالعنى والمفهوم الحقيقي لها ولكن حسب الأصول والمفاهيم الأخلاقية والإجتماعية والإقتصادية والإدارية المنظمة لها وذلك:
1) تخصيص أماكن لها من قبل البلدية قريبة من المواقف العامة أو الساحات الفضاء
2) عدم التبسط في الطرق العامة وأمام المنازل والكراجات
3) عدم إعاقة الحركة المرورية وسد الطرق
4) الإلتزام بالنظافة العامة من قبل البائعين والمتسوقين
5) عدم السماح للأجانب بتملك البسطات و/أو العمل فيها(نظام التستر)
6) عدم ترك السيارات/ال?انات(المستودعات) في أماكن البسطات بعد الإنتهاء من السوق
7) جميع البسطات والبائعين مسجلين حسب أنظمة البلديات
8) تحديد أوقات التسوق من قبل البلديات
9) أن تكون الأسواق ومحتوياتها تحت إدارة ورقابة مراقبي البلديات الإدارين والصحيين
2
ر ع
[ القطيف / القديح ]: 31 / 5 / 2018م - 6:04 م
كلمة (تتيح) أنسب من كلمة (تجبر)

كلمة تجبر
وكأن الشي بالإلزام والإكراه وهذا المعنى يتنافى مع مضمون المقال
3
ابوشروق
[ القطيف ]: 31 / 5 / 2018م - 6:06 م
يعني الى عاملة الموضوع مكتشفة الذرة يعني سنيين وبنيين وهم على هذه العادة في شهر رمضان

نزلوا تعليقي هذا راي
4
ابو رضا
[ خرخير ]: 31 / 5 / 2018م - 6:42 م
الاسواق المتنقلة عموما ازعاج للناس ومخالفه للأنظمة المفروض ماتأيدوها اصلاً قاعدين يخربون على اصحاب المحلات الرسمية مساكين إيجارات وموظفين وسعوده وبلاوي من وين يطلعها الله يكون بعونهم
5
أبو محمد
[ القطيف ]: 31 / 5 / 2018م - 7:50 م
أصحاب المنازل متآذين من الأسواق الجائله بسبب ملتصقة بمنازلهم وكثرة الوافدين من الباعه
أين البلديه ومكتب العمل والعمال عن الوافدين.
6
أبو أحمد
[ سنابس ]: 31 / 5 / 2018م - 9:56 م
تعليق 4

أكثر اللي في الأسواق المتنقلة هم أصحاب محلات .
7
أبومهدي
[ القطيف ]: 31 / 5 / 2018م - 10:16 م
الله كريم
محسود الفقير بموتت الجمعه
وقفو مع أولاد البلد وشترو منهم ولاتشترو من الأجانب الاجانب هم يخربو السوق الشعبي