آخر تحديث: 27 / 4 / 2024م - 12:12 ص

الشيخ الأحمدي ينتقد الغاضبين من خدمة العناية بالكلاب

جهات الإخبارية سوزان الرمضان - الأحساء

- ويصف بعض ردود الفعل بالتنمر الإجتماعي.

- ويوضح الرأي الفقهي حيال بيع وشراء الكلاب.

 

انتقد الشيخ أحمد الأحمدي ظاهرة ”التنمر الإجتماعي“ على كل من يأتي بشيء جديد على المجتمع.

واستنكر في حديثٍ خاص مع «جهينة الإخبارية»: ”أي شيء جديد في مجال من المجالات يدخل في المحظور عند المجتمع وتُشن عليه الهجمات“.

جاء ذلك أثر انتشار إعلان تسويقي موّجه للمهتمين بتربية القطط والكلاب، بشأن افتتاح مقهى في محافظة الأحساء يقدم خدمة جانبية للعناية بحيوانات زبائنه وبيع الجراء الصغيرة.

وطال الفتاة التي ظهرت في الإعلان المصوّر انتقادات من معارضي تقديم الخدمة الجديدة.

وأبدى الشيخ الأحمدي استغرابه من المجتمع الذي يَقبِل بعد فترة على ما استنكره بالأمس القريب ويصبح طبيعي لديه بعد أن كان يسب ويشتم من يفعل هذا ".

وقال: ”ليس من حقنا أن نهاجم ونهتك ونجرّم الناس لمجرد أنهم طرحوا شيء مختلف عما اعتدنا عليه“.

وفند مسألة بيع وشراء الكلاب أن الفقهاء لايجوّزون بيع وشراء إلا أنواع محددة وهي ”الحراسة والصيد“.

ونوّه أن مناط التحريم يعود للقاعدة في البيع والشراء وهي ”حصول المنفعة العقلائية“.

وقال: ”إن العقلاء في السابق كانوا يقتنون كلاب الصيد والحراسة، ومؤخرا استحداث أمر بمجتمعنا وهو كلاب الزينة فأضحت جزء من الديكور ويبذل العقلاء فيها مالٍ شئنا ذلك أم أبينا“، مضيفاً: ”إذا حصل للشيء مع الزمن منفعة عقلائية بمعنى أن العقلاء يبذلون فيها مالٍ جاز ذلك“.

وضرب مثال ”كان يعتبر حكم بيع الدم محرم، لكن مع الزمن بعد أن صار العقلاء يبذلون فيه مالٍ تغير حكمه إلى الجواز لمافيه من منفعة كبيرة بإنقاذ الأرواح ومساعدة المحتاجين“.

وتابع: ”علينا أن نتغير قبل رمي الأحكام على الآخرين فالعالم أكبر بكثير من مجتمعنا، وأشياء كثيرة قد لا نرى لها قيمة ويتهافت عليها الناس“، مشددا أن هذا النّفَس في مهاجمة كل شخص مختلف أمر سيء جداً ".الشيخ محمد السمين

في مقابل ذلك، ذكر الشيخ محمد السمين أن ردود فعل المجتمع عادةً لاتكون قاسية وعنيفة مع الطرح الهادئ.

ودعا إلى أهمية مراعاة مشاعر المجتمع بعدم استفزازه وإغضابه عند طرح الأفكار الجديدة، خاصة فيما يتعلق بالأمور التي يخشى فيها من التغريب ”أو التشبه بالغرب“.

وأشار إلى أن الروايات الدينية تنهى عن تربية الكلاب ”لابعنوان الحرمة بل الكراهية الشديدة“، كما إن المجتمع المحافظ يرفض مثل هذه المشاريع لأنها ليست من ثقافته.

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 18
1
أبو علي
[ القطيف ]: 12 / 8 / 2020م - 2:30 م
الشيخ الأحمدي يدافع عن اقتناء الكلاب بوصفه أصبح أمرا واقعا، هل بإمكانه أن يتجول في الشوارع كعامة الناس و يرى تعداد الكلاب الضالة التي باتت أمرا واقعا أيضا و أصبحت تهدد سلامة الأطفال حيث هجمت مجموعة منها و كادت تقتل أحد الأطفال بالأحساء العام الماضي و ما خفي كان أعظم! اقتناء الكلاب في المنازل ليس حراما لكن رميها في الشوارع بعد الملل منها و الاكتفاء من اللعب معها حرام لأن فيه إساءة للحيوان البريء و الناس الذين يدافع عنهم الشيخ تحت عنوان التحضر و التجدد هم نفسهم المسؤولون عن زيادة أعداد الكلاب الضالة
و الحال أن الواقع يبرهن على أن اقتناء الكلاب للعب معها ثم رميها في الشوارع لايعدو كونه إسرافا و سفاهة مالية خصوصا في ظل هذه الأوضاع الاقتصادية و هذا ليس "حلالا"!
2
احمد
[ صفوى ]: 12 / 8 / 2020م - 2:31 م
من يخرج بحيوانه او بهيمته لشرب كوب من القهوة معه.. فهذا اعناه الله على نفسه واعاننا نحن
3
ابو حسن
[ القطيف الحبيبه ]: 12 / 8 / 2020م - 3:13 م
ياشيخ الاحمدي لا تنس الروايه

(( كلكم راع وكل راعٍ مسؤول عن رعيته ))
4
الرادار
12 / 8 / 2020م - 3:37 م
ياخي في كلاب تاكلهم وتشربهم ويطلعوا فيهم خير احسن واوفى من بعض الناس

تحياتي
5
مفبد
12 / 8 / 2020م - 4:41 م
الكلب ينبح ويعض وكثير اللعاب
ووجود الكلب في البيت سبب في انتشار النجاسه التي لا يؤمن منها عادة على وجود الكلب

ثانيا : بيت فيه كلب تكره الصلاة فيه
6
علي - ابو حسن - طالب علوم دينية
[ القطيف ]: 12 / 8 / 2020م - 5:27 م
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

اختلف مع ما طرحه سماحة الشيخ احمد السلمان الاحمدي بخصوص اقتناء الكلاب حيث ان آراء الفقهاء و الروايات واضحة في ذلك .. و سأضع بعض منها:

س/ ما هو حكم بيع وشراء الكلب واقتناؤه في البيت؟

الجواب .
لا بأس ببيع وشراء كلاب الصيد والرعي والحراسة والاحتفاظ بها في أماكن خاصة بها، وينبغي تجنب اقتناء الكلاب على نحو ما هو شائع في الثقافة الغربية المنحطّة.
السيد القائد دام ظله.

?تعليق : راي السيد الخامنئي واضح حيث قال لابأس بكلاب الحراسة و الرعي و الصيد .. و اما غيرها كثقافة الغربية ينبغي الاجتناب عنها. و هذا يعني انه لا يرتضي القول بأن تربية الكلاب امر عقلائي !!.

س/ نحن مجموعة من الصيادين نستعمل كلاب الصيد وهي حيوانات مدربة لغرض الصيد واثناء الصيد يحصل تماس مع الكلب بعلم او بغير علم فهل تكون هذه الكلاب نجسة؟ وما حكم لمسها من غير علم لغرض اخذ الطريدة من فمها؟ وما حكم تربيتها في البيت؟

الجواب: لا فرق في نجاسة الكلب بين تلك الكلاب التي تدرب للصيد وغيرها فما لامس لعابها او بدنها برطوبة يتنجس، والأولي ترك تربية الكلاب في البيت حيث يؤدي الي نجاسة الامكنة والامتعة فيتساهل في الاجتناب الشرعي الواجب عن النجس في الصلاة والطعام والشراب وغيرها كما تكون له اداب تربوية سيئة علي الاولاد.
السيد السيستاني دام ظله.

? تعليق: السيد السيستاني يقول الاولى ترك تربية الكلاب في البيت حيث ان له آثر منها ان يؤدي الى آدب تربوية سيئة على الاولاد ، و لم يشير و لو اشارة بسيطة ان ذلك امر عقلائي.

س: أنا من محبي الكلاب، هل يجوز تربيتها ووضعها في حديقة المنزل؟

الجواب: لا يحسن ذلك، والأولى اتّخاذ حيوان آخر، علماً أنّ الكلب نجس شرعاً ومن ثَمَّ تكون معاشرته مظنّة للابتلاء بالنجاسة، وعُدَّ مكروهاً الصلاة في بيت فيه كلب.
السيد السيستاني دام ظله.

? تعليق: السيد السيستاني هنا يبين عدم استحسان ذلك و الاولى اتخاذ حيوان آخر .. و لم يقل ان اتخاذ كلاب الزينة امر عقلائي كما اشار سماحة الشيخ الاحمدي.

س: هل يجوز شراء كلاب الحراسة والحماية ، تلك التي تحتمي بها بعض النساء أثناء تجوالها في الشوارع ضماناً لأمنها وتسلياً بها؟ وهل تجوز المتاجرة بها؟ وهل تجوز إجارتها؟

الجواب: لا يصح بيعها ، وشراؤها ، نعم يثبت لمن هي بيده حق الاختصاص بها ، ولا مانع من دفع مالِ اليه ليرفع يده عنها ويخلّي بينها وبين دافع المال ، فيصير هو صاحب الحق باستيلائه عليها ، ولا مانع من إجارتها لأجل مالها من المنافع المحلّلة.
السيد السيستاني دام ظله.

س: انا من هواة اقتناء الكلاب وارغب في معرفة حكم بيعها وشرائها؟ وهل يجوز وضع الكلب في حديقة المنزل؟

الجواب: لا يجوز البيع والشراء ويجوز وضعه في حديقة المنزل ولكنه نجس ينجًس ما يلاقيه برطوبة مسرية.

? تعليق: السيد السيستاني يقول لا يجوز البيع و الشراء .


و نقلا عن احد الفضلاء:
ورد في غير واحد من الأخبار أنّ الملائكة لا تدخل بيتاً فيه كلب ، الكاشف عن خسة المكان ، بحيث لا يكون موردا للعناية الإلهيّة و نزول الفيوضات الربّانيّة ، مثل ما رواه الشيخ البرقي في المحاسن باسناده عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) « *أنّ جبرئيل قال : إنّا لا ندخل بيتاً فيه كلب* ....» ، و غيرها .
7
ابو محمد
[ القطيف ]: 12 / 8 / 2020م - 5:46 م
من الجيد الاهتمام بالحيوانات، وهذا ما يحث عليه الدين وكنا نتمنى الشيخان الفاضلان الاهتمام بالإنسان وان يشاهد الجميع طلتهم على هذا الموقع مدافعين عن واقع الفقراء والمحتاجين ومشاكل المجتمع الكثيرة وقضاياهم المختلفة، كأن المجتمع انتهت قضاياه ولم يبقى الا الكلاب وعدم ظلمهم وظلم المحبين للكلام. في المجتمع يوجد من يحتاج الى سكن، والكلام لهم مقاهي خاصة.
اقلا ان نوازي بالدفاع عن الاثنين.
ظاهرة غريبة على المجتمع ان يمر فقير على مقهى مكيف وديكور عالي الجودة وتأثيث ممتاز يجد الكلب مستمتع بالموسيقى الهادئة والفقير لا يجد ما يسد جوعه.
اللهم ارحمنا برحمته ويغفر تقصيرنا ويحنن قلوبنا على الانسان قبل الأعزاء الكلاب.
8
علي - ابو حسن - طالب علوم دينية
[ القطيف ]: 12 / 8 / 2020م - 5:59 م
**** الرجاء من صحيفة جهينة نشر هذا التعليق فقط و حذف التعليق السابق *****



السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

اختلف مع ما طرحه سماحة الشيخ احمد السلمان الاحمدي بخصوص اقتناء الكلاب حيث ان آراء الفقهاء و الروايات واضحة في ذلك .. و سأضع بعض منها:

س/ ما هو حكم بيع وشراء الكلب واقتناؤه في البيت؟

الجواب .
لا بأس ببيع وشراء كلاب الصيد والرعي والحراسة والاحتفاظ بها في أماكن خاصة بها، وينبغي تجنب اقتناء الكلاب على نحو ما هو شائع في الثقافة الغربية المنحطّة.
السيد القائد دام ظله.

?تعليق : راي السيد الخامنئي واضح حيث قال لابأس بكلاب الحراسة و الرعي و الصيد .. و اما غيرها كثقافة الغربية ينبغي الاجتناب عنها. و هذا يعني انه لا يرتضي القول بأن تربية الكلاب امر عقلائي !!.

س/ نحن مجموعة من الصيادين نستعمل كلاب الصيد وهي حيوانات مدربة لغرض الصيد واثناء الصيد يحصل تماس مع الكلب بعلم او بغير علم فهل تكون هذه الكلاب نجسة؟ وما حكم لمسها من غير علم لغرض اخذ الطريدة من فمها؟ وما حكم تربيتها في البيت؟

الجواب: لا فرق في نجاسة الكلب بين تلك الكلاب التي تدرب للصيد وغيرها فما لامس لعابها او بدنها برطوبة يتنجس، والأولي ترك تربية الكلاب في البيت حيث يؤدي الي نجاسة الامكنة والامتعة فيتساهل في الاجتناب الشرعي الواجب عن النجس في الصلاة والطعام والشراب وغيرها كما تكون له اداب تربوية سيئة علي الاولاد.
السيد السيستاني دام ظله.

? تعليق: السيد السيستاني يقول الاولى ترك تربية الكلاب في البيت حيث ان له آثر منها ان يؤدي الى آدب تربوية سيئة على الاولاد ، و لم يشير و لو اشارة بسيطة ان ذلك امر عقلائي.

س: أنا من محبي الكلاب، هل يجوز تربيتها ووضعها في حديقة المنزل؟

الجواب: لا يحسن ذلك، والأولى اتّخاذ حيوان آخر، علماً أنّ الكلب نجس شرعاً ومن ثَمَّ تكون معاشرته مظنّة للابتلاء بالنجاسة، وعُدَّ مكروهاً الصلاة في بيت فيه كلب.
السيد السيستاني دام ظله.

? تعليق: السيد السيستاني هنا يبين عدم استحسان ذلك و الاولى اتخاذ حيوان آخر .. و لم يقل ان اتخاذ كلاب الزينة امر عقلائي كما اشار سماحة الشيخ الاحمدي.

س: هل يجوز شراء كلاب الحراسة والحماية ، تلك التي تحتمي بها بعض النساء أثناء تجوالها في الشوارع ضماناً لأمنها وتسلياً بها؟ وهل تجوز المتاجرة بها؟ وهل تجوز إجارتها؟

الجواب: لا يصح بيعها ، وشراؤها ، نعم يثبت لمن هي بيده حق الاختصاص بها ، ولا مانع من دفع مالِ اليه ليرفع يده عنها ويخلّي بينها وبين دافع المال ، فيصير هو صاحب الحق باستيلائه عليها ، ولا مانع من إجارتها لأجل مالها من المنافع المحلّلة.
السيد السيستاني دام ظله.

س: انا من هواة اقتناء الكلاب وارغب في معرفة حكم بيعها وشرائها؟ وهل يجوز وضع الكلب في حديقة المنزل؟

الجواب: لا يجوز البيع والشراء ويجوز وضعه في حديقة المنزل ولكنه نجس ينجًس ما يلاقيه برطوبة مسرية.

? تعليق: السيد السيستاني يقول لا يجوز البيع و الشراء .



و هنالك مقال يحيوي مسألة و الكثير من الروايات في موقع سماحة الشيخ محمد صنقور حفظه الله و هو كتالي:

المسألة:
هل يجوز تربية الكلب في البيت؟
 
الجواب:
إتخاذ الكلب في المنزل لتربيته أو الإستئناس به جائز في حدِّ نفسه إلا أنه مكروه كراهةً شديدة كما يظهر ذلك من كثرة الروايات المعبِّرة عن مبغوضيَّة هذا الفعل.
 
فمن ذلك ما ورد في الكافي بسندٍ معتبرٍ عن زرارة عن الامام الصادق (ع): "ما من أحدٍ يتَّخذ كلباً إلا نقص في كل يوم من عمل صاحبه قيراط"(1).
 
والظاهر من الرواية الشريفة هو انَّ إتخاذ الكلب في المنزل يكون سبباً في حرمان المؤمن شيئاً مما يتفضل به الله تعالى من الثواب على عباده جزاءً على طاعاتهم، فما يمنحه الله تعالى لعباده من الثواب على الطاعات يكون أضعاف ما يستحقون إلا انَّ إتخاذ الكلب يكون سبباً في نقص ما يمنحه الله تعالى من الثواب لعبده الذي إتخذ كلباً في بيته.
 
ومنها: مارواه الكليني بسندٍ معتبرٍ عن الحلبي، عن أبي عبد الله (ع) قال: "يُكره أن يكون في دار الرجل المسلم الكلب"(2).
 
ومنها: ما رواه الشيخ الطوسي بسندٍ معتبرٍ عن محمد بن مروان عن أبي عبد الله (ع) قال: "قال رسول الله (ص) إنَّ جبرئيل أتاني فقال: إنَّا معاشر الملائكة لا ندخل بيتاً فيه كلبٌ، ولا تمثال جسدٍ، ولا اناءٌ يُبال فيه"(3).
 
ومنها: مارواه الصدوق في الفقيه عن الصادق (ع) قال: "لاتصلِّ في دار فيها كلبٌ إلا أن يكون كلب الصيد وأَغلقتَ دونه باباً فإنَّ الملائكة لا تدخل بيتاً فيه كلب..."(4). ولعلَّ المراد من الملائكة-في هذه الرواية والتي سبقتها-هم ملائكة الرحمة والبركة والإستغفار وإلا فإنَّ مثل الملَكين اللذين يكتبان مايقوله المكلَّف ويفعله لا يفارقانه كما قال الله تعالى: ?إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ / مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ?(5).
 
والحمد لله رب العالمين
9
مراد
[ القطيف ]: 12 / 8 / 2020م - 7:09 م
في الرواية : ان المال الناشئ عن بيع الكلاب هو مال سحت .
وبالتالي يلزم ان بيع الكلاب هو الاخر لاجواز فيه الا للصيد والحراسة .
اما الفوائد العقلانية التي قال بها الشيخ فماذا تفعل امام الروايات التي تشدد في مسألة وجود الكلاب داخل المنازل !
موضوع الكلاب تعدى كونه ثقافة غربية لأن الشرع تحدث فيه كما بين في كثير من الحيوانات والطيور وبالتالي فالتقاليد يجب ان تقف قليلا امام الشرع وليس العكس
10
حسين
[ القطيف ]: 12 / 8 / 2020م - 11:52 م
الرأي الفقهي في الرابط

https://www.sistani.org/arabic/qa/02030/
11
ر ع
[ القطيف / القديح ]: 13 / 8 / 2020م - 11:39 ص
الأخ حسين

ان تكلمنا صراحتاً فالرأي الفقهي مو هو موضوع الحديث

في ناس مايهمها الرأي الفقهي ولا الدين أصلاً

وفي ناس غافلة الله يهديها

يعني كم من الناس تسمع أغاني
حتى صارت الأغاني ملازمة وأساسي مع ركوب السيارة مع أن الأغاني من المحرمات.
12
رضاً بقضائك
[ القطيف ]: 13 / 8 / 2020م - 1:33 م
بدون مقدمات على ثقة تامة في مجتمعنا كل من يقتني الكلاب للتقليد الأجنبي الأعمى و ليس للصيد و لا الحراسة و لا الرعي و ما يحتاج نضحك على أنفسنا . و شكراً
13
رضاً بقضائك
[ القطيف ]: 13 / 8 / 2020م - 1:37 م
الذي يُصرف على كلب واحد في الشهر أكثر بكثير ما يقدمه كافل اليتيم إلى أي جمعية شهرياً فهذا أولى من تربية الكلاب و كفالتها
14
محب للدين محب لخلق الله
14 / 8 / 2020م - 12:02 ص
ما ينبغي الالتفات له بشأن الموضوع برمته وما شابهه من مواضيع بأن المؤمن كما يهمه أمر الدين فعليه أن يمتثل لأوامره وذلك حينما ينتقد أحدا فعليه مراعاة كل كلمة يقولها، فلا ينبغي أن يُخرجه قصد الحق إلى سبيل الباطل؛ فتوضيح الحكم الشرعي والحث عليه لا يُسوغ الاعتداء باللسان والقلم على أحد كَسَبّه أو التعريض به، ولو وصلت أي ظاهرة إلى حد الحرام فينبغي أن يُراعى حق الله فيها بأن تُستنكر وتُتجنب من قبل جميع الناس سواء في بداية الظاهرة أو في وسطها أو في نهايتها، أما أن يتم استنكارها وبشدة في البداية ثم تصبح أمرا سائغا بعد مدة فهذا يدل على أمرٍ خطير وهو عدم التفات بعض الناس لأصل الحكم الشرعي ومراعاة رضا الله سبحانه وإنما ينظرون إلى الأمور الاجتماعية وعدم مخالفة السائد، فلو تحول الحرام إلى عُرف أسرعوا إليه
15
علي
[ الربيعية ]: 14 / 8 / 2020م - 10:36 ص
تربية الكلاب امر عقلائي؟ لمجرد ان بعض الناس فعلوه صار امر عقلائي؟
16
ليال
[ القطيف ]: 14 / 8 / 2020م - 11:08 ص
بخصوص كلام الشيخ يعني كل مابذل فيها مال من العقلاء هو مباح و مسوغ لشرائه حتى لو أغلب المراجع و الروايات وضحت حكم كلب الزينة بالذات
17
ليال
[ القطيف ]: 14 / 8 / 2020م - 11:09 ص
ماهي المنفعة العقلائية ببذل المال على كلاب الزينة ياشيخ
18
ليال
[ القطيف ]: 14 / 8 / 2020م - 11:10 ص
مثال الدم والقياس عليه كما قلت قياس وليس حكم شرعي ... فكيف تقيس مسأله لها فتوى بمسألة واضحة الفتوى