آخر تحديث: 29 / 4 / 2024م - 5:05 م

الجارودية: الحاج سعيد علي صالح السليمان في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقل إلى رحمة الله تعالى الحاج سعيد علي صالح السليمان، من أهالي الجارودية، عن عمر ناهز 55 عاماً.

الفقيد السعيد الحاج سعيد، موظف باحدى شركات القطاع الخاص، ابن خادمة أهل البيت، القارئة الحسينية الحاجة مليكة السليمان «أم سعيد»، شقيق سميح السليمان، الإداري بمستشفى القطيف المركزي، ابن شقيق المعلّم محمد السليمان، ورجل الأعمال ابراهيم السليمان. واجه الفقيد متاعب صحية مؤخرا، ودخل المستشفى لتلقي العلاج منذ ثلاثة أشهر الى أن اختاره الله الى جواره.

والدة الفقيد: الحاجة مليكة محمد علي السليمان «أم سعيد».

الزوجة: ابتسام منصور الحايك.

الأشقاء: مهنا «أبو مجتبى» وأيمن وسليمان «أبو خالد» وسميح.

الشقيقات: فاطمة «أم سليمان توفيق السليمان».

الأعمام: محمد «أبو يوسف» وابراهيم «أبو معمر».

الأخوال: حسين «أبو علي» وعلي «أبو محمد» وجعفر «أبو أحمد» وحميد «أبو علي».

العمات: مدينة «أم علي حسين السليمان» ولميعة «أم باسم منصور معتوق الحايك» ونصرة «أم موسى جعفر آل عمران».

الخالات: لميعة «أم توفيق المرهون» وأميرة وسميرة «أم فاضل علي عواد المرهون».

التشييع: يحدد لاحقا.

تاريخ الوفاة: الجمعة 15 صفر 1442 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيد السعيد بواسع رحمته وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

للإبلاغ عن أخبار الوفيات في محافظة القطيف؛ يرجى التواصل عبر:

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 1
1
جعفر الزاهر
2 / 10 / 2020م - 6:44 م
{تعزية عائلة السليمان}......الكرام

*إنا لله وإنا إليه راجعون ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم*

?رحم الله الفقيد برحمته الواسعه

رحمه الله رحمة الأبرار
وغفر له واسكنه الفسيح من جناته وحشره مع النبي محمد وآله الطيبين الطاهرين وخلف عليه بالجنة وعلى أهله وذويه وربط على قلوبهم بالصبر والسلوان
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم..

عظم الله اجوركم واحسن الله لكم الثواب ورحم الله من قرأ سورة المحترمةالفاتحة له والمؤمنون?

*بسمِ الله الرَحمَن الرَحِيم ? الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ? الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ? مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ? إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ? اهدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ? صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ ?*

معزيكم
جعفر حسين الزاهر
ابوموسى
العواميه