آخر تحديث: 27 / 4 / 2024م - 1:39 ص

”الرملة البيضاء“.. وجهة أهالي القطيف الشتوية

جهات الإخبارية فضيلة الدهان - تصوير: حسن الخلف - القطيف

مع اقتراب فصل الشتاء واعتدال الأجواء، يتخذ أهالي محافظة القطيف من شاطئ الرملة البيضاء في جزيرة تاروت، وجهةً سياحية، ومتنفسًا لمختلف الأعمار.

ويتوافد الأهالي على هذا الشاطئ لممارسة الرياضة، منها كرة القدم، والكرة الطائرة، وركوب الخيل، إلى جانب الاستمتاع بالشاطئ والسباحة.

ويشكل شاطئ الرملة البيضاء وجهة سياحية اضافية لكورنيش المنطقة الشرقية الممتد من الخبر حتى الجبيل.

يذكر أن شاطئ الرملة البيضاء أو شاطئ الرفيعة أو بحر الربيعية هو ساحل بحري يطل على خليج تاروت، غرب الخليج العربي.

ويمتد الشاطئ من نهاية بلدة دارين ونهاية شارع الرياض إلى بداية بحر سنابس. يصل طول الشاطئ إلى كيلومتر واحد.


 


















التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 4
1
Abu jood
31 / 10 / 2020م - 8:33 م
مفروض اغلب شواطئ المنطقة رمالها بيضاء والمياه زرقاء وغير ملوثة والمسطحات خضراء


ولكن نجدها في الجنة إن شاء الله

وينه كورنيش سنابس 9 سنوات لم يرى النور
لابمسطحات حتى المياه ذهبت بفعل الدفن والتعدي على الطبيعة
2
سيد محسن الهاشم
[ سنابس ]: 1 / 11 / 2020م - 2:28 ص
للأسف كامل القطيف بالعموم وتاروت ك جزيرة بالخصوص لم يتبقى من شواطئها يلمس في المواطن ماء البحر والمتنفس الوحيد في جزء لا يتجواز طوله الكيلو متر الواحد وتتكدس المئات من أطفال وكبار مما يسبب بعض المخاطر الأمنية على المرتادين وهذه المنطقة لا تخضع لإشراف البلدية لذلك يوجد بها الكثير من مخلفات البر والبحر وبعضها خطير جداً على المرتادين ك حيوان الدول او قنديل البحر وغيره من ثعابين البحر المختبئة في القرم الملاصق للمنطقة

وفي معظم الاحيان يمنع في النزول للبحر والسباحة بسبب خوف الجهات الأمنية على المواطنين من المخالفين في البحر
3
ابراهيم الحريري
[ الربيعية ]: 1 / 11 / 2020م - 10:32 ص
مرحبا بالجميع ،،،
رب يبارك جهودكم ،،،
اتمنى ان يكون الجميع ذا وعي بالبيئة ويكون ذا تصرف ايجابي في المحافظة على هذه الثروة العظيمة ،،،
للاسف لم يتبقى من جمال جزيرة تاروت الا القليل جداً
4
حسن
[ الربيعية ]: 3 / 11 / 2020م - 2:55 م
جميل جداً التحسن في مناطق جزيرة تاروت وإن شاء الله إلى الأفضل.
كل الشكر والتقدير لكل من ساهم في نجاح السياحة في الشاطئ من كل محافظة القطيف والشكر إلى صحيفة جهينة على التغطية الجميلة.