آخر تحديث: 6 / 5 / 2024م - 4:10 م

التوبي: الشابة فضة حسن رضي آل يحيى في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقلت إلى رحمة الله تعالى الشابة فضة حسن رضي آل يحيى «أم علي»، من أهالي التوبي.

الفقيدة السعيدة الشابة أم علي، ربّة منزل خادمة أهل البيت، قائمة على مضيف أبي الفضل العباس بالتوبي، شقيقة فاضل آل يحيى، المسئول بلجنة اكرام الموتى بالتوبى. واجهت الفقيدة أم علي متاعب صحية مزمنة نتيجة فقر الدم المنجلي، ودخلت المستشفى لتلقي العلاج منذ شهر الى أن اختارها الله الى جواره.

والدة الفقيدة: الحاجة مدينة الفردان «أم فاضل».

حرم: حسن عبدالكريم آل مطر «أبو علي».

الأبناء: علي.

البنات: رقية وبتول.

الأشقاء: فاضل «أبو حسن» وعبدالله «أبو حسين» وبشير «أبو فاضل» ومحمد «أبو حسن» وعلي.

الشقيقات: زهراء «أم محمد يحيى منصور اليحيى» وبشرى «أم مصطفى علي سعيد اليحيى» وجواهر وفاطمة ونور «أم سليمان داؤود اليحيى» وأسماء.

الأعمام: علي «أبو حسين» وعبدالله «أبو عبد العظيم» ومنصور «أبو علي» ورضى «أبو أحمد» ومهدي «أبو جعفر» وسعيد «أبو فهد».

العمات: المرحومة العبدة «أم أحمد اليحيى» والمرحومة فاطمة «أم جعفر اليحيى» والمرحومة آسماء «أم هاشم الرمضان».

التشييع: الساعة 3:30 عصر اليوم الجمعة من البوابة الشرقية من مقبرة الخباقة بالتوبي.

فاتحة الرجال: مجلس التوبي، عصرا وليلا.

تاريخ الوفاة: الجمعة 20 ربيع الأول 1442 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيدة السعيدة بواسع رحمته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

للإبلاغ عن أخبار الوفيات في محافظة القطيف؛ يرجى التواصل عبر:


التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 2
1
جعفر الزاهر
6 / 11 / 2020م - 4:55 م
{تعزية عائلة آل يحي . }.........الكرام

إنا لله وإنا إليه راجعون..... ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم

سبحان من له البقاء والدوام

وفدة على رب كريم رحيم

الله يرحمها برحمته الواسعه ويسكنها فسيح جناته مع من كان تحب وتتولى مع محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

وربط الله على قلوب أهلها وذويها ومحبيها وفاقديها بالصبر والسلوان

ورحم الله من قرأ سورة المباركة الفاتحة و أهدى ثوابها لها و إلى موتانا و موتاكم و موتى المؤمنين و المؤمنات اجمعين.

وإنا لله وإنا إليه راجعون...... ولا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم
2
غالب عبد الرحمن
[ القطيف ]: 7 / 11 / 2020م - 4:29 ص
الله يرحمها ويعفو عنها وعظم الله اجوركم