آخر تحديث: 16 / 5 / 2024م - 1:47 م
»

القطيف: الحاجة فاطمة الشيخ منصور عبدالله البيات في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقلت إلى رحمة الله تعالى الحاجة فاطمة الشيخ منصور عبدالله البيات «أم فؤاد»، من أهالي القطيف «القلعة سابقا - حي الخامسة حاليا».

الفقيدة السعيدة الحاجة أم فؤاد، ربّة منزل، خادمة أهل البيت، خطيبة حسينية، لها العديد من الكتب في رثاء أهل البيت، وقائمة على مجلس حسيني بمنزلها، ابنة الشيخ منصور البيات. والدة المعلمين، فؤاد الزاير مدير مدرسة الشرق المتوسطة سابقا بالقطيف، والمعلم كامل الزاير وكيل الكلية التنقية بالقطيف، والمعلم مهند الزاير استاذ اللغة العربية بثانوية المجيدية، وشفيق الزاير المسئول المصرفي بالبنك الأمريكي، ورجل الأعمال محمد الزاير، وعلي الزاير، الاداري بأحد مدارس الدمام، والمعلمات هنية وصباح وابتسام الزاير، وخادمة أهل البيت القارئة الحسينية فتحية الزاير. واجهت الفقيدة أم فؤاد متاعب صحية في السنوات الأخيرة، ودخلت المستشفى لتلقي العلاج منذ شهر ونص الى أن اختارها الله الى جواره.

حرم: المرحوم حسين تقي الزاير «أبو فؤاد».

الأبناء: فؤاد «أبو منصور» وشفيق «أبو تقي» وكامل «أبو مصطفى» ومحمد «أبو أمير» وعلي «أبو حسين» ومهند «أبو هادي».

البنات: هنية «أم السيد محمد السيد حسين حيدر العوامي» وصباح وابتسام «أم أحمد الدكتور عادل السنان» وفتحية «أم حسن عبدالله حسن الجامع».

الأشقاء: المرحوم أحمد.

التشييع: اليوم السبت.

تاريخ الوفاة: السبت 12 رمضان 1442 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيدة السعيدة بواسع رحمته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

للإبلاغ عن أخبار الوفيات في محافظة القطيف؛ يرجى التواصل عبر:

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 2
1
ابو علي المرهون
[ صفوى ]: 24 / 4 / 2021م - 11:54 ص
إنَّا لله و إنَّا اليه راجعون
رحمها الله برحمته الواسعه واسكنها فسيح جناته
2
{ابوموسى}
24 / 4 / 2021م - 12:36 م
أَنَا لِلهِ وَآنَّا إِلَيْهُ رَاجِعُونَ.. ولا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم
عَظْمُ اللهِ لَكُمْ الأُجَرُ وَأَحْسَنُ لَكُمْ العَزَاءُ.. أَتَقَدَّمُ لَكُمْ بأحر التَعَازِي وَالمُوَاسَاةُ فِي الفقيدة السعيدة ، سَائِلَا اللهَ العَلِي القَدِيرُ أَنَّ يتغمدها بواسع رَحْمَتُهُ وَيُسْكِنَّها فَسِيحَ جُنَاتُهُ، وَيَحْشُرُها مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلُ مُحَمَّدٍ الطَيِّبَيْنِ الطَاهِرَيْنِ، وَأَنْ يَلْهَمَكُمْ الصَبْرُ والسلوان.. وَرُحِّمَ اللهُ مَنْ يَقْرَأُ لَها وَلِلمُؤَمِّنِينَ وَالمُؤْمِنَاتُ سُورَةٌ الفَاتِحَةُ.