آخر تحديث: 29 / 4 / 2024م - 8:50 م

القديح: الحاج عبد الرسول عبدالله سلمان العبد النبي في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقل إلى رحمة الله تعالى الحاج عبد الرسول عبدالله سلمان العبد النبي «أبو فؤاد»، من أهالي القديح.

الفقيد السعيد الحاج أبو فؤاد، معلم فاضل بمعهد النور بالقطيف سابقا، والد المهندس فؤاد العبد النبي، ورقية العبد النبي الممرضة بمستشفى الحرس الوطني. خال الشيخ مفيد آل اسماعيل. واجه الفقيد أبو فؤاد متاعب صحية مؤخرا، ودخل المستشفى لتلقي العلاج منذ خمسة أيام الى أن اختاره الله الى جواره.

الزوجة: الحاجة مليكة أحمد آل سويد «أم فؤاد».

الأبناء: فؤاد «أبو محمد» وعلي «أبو حسين» وحسن «أبو علي» ومحمد «أبو زهراء» وسجاد وجواد ويحيى.

البنات: رحمة ورقية «أم يقين جعفر الزاهر» وزينب وعاتكة «أم علي موسى المهدي» وسعاد «أم علي حسن آل اعفريت» وأفنان «حرم أحمد آل سويد» وكلثم «أم ولاية أحمد المهدود» وسكينة «حرم عبدالله علي العبدالنبي» وفاطمة «أم محمد رضي الجبيلي» ومفيدة «أم أحمد محمد الجبيلي».

الأشقاء: سلمان «أبو عبدالله».

الشقيقات: مكية «أم علي حسين العلوان» ومعصومةً «أم رائد سعيد المنحدب» وزهراء «أم الشيخ مفيد مهدي آل اسماعيل» بنات محمد العرفات وفاطمة أحمد الجبيلي «أم علي حسن الجبيلي».

التشييع: اليوم الأحد.

تاريخ الوفاة: الأحد 18 شوال 1442 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيد السعيد بواسع رحمته وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

للإبلاغ عن أخبار الوفيات في محافظة القطيف؛ يرجى التواصل عبر:

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 2
1
أبو أحمد
[ سنابس ]: 30 / 5 / 2021م - 9:49 م
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته
عظم الله لكم الأجر وأحسن الله لكم العزاء.
2
{ابوموسى}
31 / 5 / 2021م - 12:52 ص
أَنَا لِلهِ وَآنَّا إِلَيْهُ رَاجِعُونَ.. ولا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم
عَظْمُ اللهِ لَكُمْ الأُجَرُ وَأَحْسَنُ لَكُمْ العَزَاءُ.. أَتَقَدَّمُ لَكُمْ بأحر التَعَازِي وَالمُوَاسَاةُ فِي الفقيد السعيد ، سَائِلَا اللهَ العَلِي القَدِيرُ أَنَّ يتغمده بواسع رَحْمَتُهُ وَيُسْكِنَّه فَسِيحَ جُنَاتُهُ، وَيَحْشُرُه مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلُ مُحَمَّدٍ الطَيِّبَيْنِ الطَاهِرَيْنِ، وَأَنْ يَلْهَمَكُمْ الصَبْرُ والسلوان.. وَرُحِّمَ اللهُ مَنْ يَقْرَأُ لَه وَلِلمُؤَمِّنِينَ وَالمُؤْمِنَاتُ سُورَةٌ الفَاتِحَةُ.