آخر تحديث: 3 / 5 / 2024م - 9:47 م

أم الحمام: الحاجة سلمى عبدالله علي الزاير في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقلت إلى رحمة الله تعالى الحاجة سلمى عبدالله علي الزاير «أم حسين»، من أهالي أم الحمام.

الفقيدة السعيدة الحاجة أم حسين، ربّة منزل، خادمة أهل البيت، وقائمة على مجلس حسيني بمنزلها، والدة المعلم سعيد الحرز، وعبدالله الحرز الإداري بوزارة الصحة. واجهت الفقيدة أم حسين متاعب تنفسية مؤخرا، ودخلت المستشفى لتلقي العلاج منذ ثلاثة أسابيع الى أن اختارها الله الى جواره.

حرم: الحاج علي راضي حسن الحرز «أبو حسين».

الأبناء: حسين «أبو علي» وعبدالله «أبو محمد» وسعيد «أبو محمد».

البنات: زينب «أم حسن أحمد حسن الحرز» وفاطمة وحوراء «أم السيد موسى السيد جعفر القمر» وولاية «أم صالح محمد صالح الحرز».

الأشقاء: المرحوم تركي «أبو علي» والمرحوم محمد «أبو عبدالله».

الشقيقات: فهيمة «أم سمير حسن الزاير» وعائشة «أم محمد عبدالله الجشي».

التشييع: اليوم الأربعاء.

تاريخ الوفاة: الأربعاء 24 محرم 1443 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيدة السعيدة بواسع رحمته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

للإبلاغ عن أخبار الوفيات في محافظة القطيف؛ يرجى التواصل عبر:

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 3
1
{ابوموسى}
1 / 9 / 2021م - 10:00 ص
أَنَا لِلهِ وَآنَّا إِلَيْهُ رَاجِعُونَ.. ولا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم
عَظْمُ اللهِ لَكُمْ الأُجَرُ للفاقدين وَأَحْسَنُ لَكُمْ العَزَاءُ.. أَتَقَدَّمُ لَكُمْ بأحر التَعَازِي وَالمُوَاسَاةُ فِي الفقيدة السعيدة الحاجة ام حسين ، سَائِلَا اللهَ العَلِي القَدِيرُ أَنَّ يتغمدها بواسع رَحْمَتُهُ وَيُسْكِنَّها فَسِيحَ جُنَاتُهُ، وَيَحْشُرُها مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلُ مُحَمَّدٍ الطَيِّبَيْنِ الطَاهِرَيْنِ، وَأَنْ يَلْهَمَكُمْ الصَبْرُ والسلوان.. وَرُحِّمَ اللهُ مَنْ يَقْرَأُ لَها وَلِلمُؤَمِّنِينَ وَالمُؤْمِنَاتُ سُورَةٌ الفَاتِحَةُ.
2
أبو أحمد
[ سنابس ]: 1 / 9 / 2021م - 11:48 ص
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون
الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته
عظم الله لكم الأجر وأحسن الله لكم العزاء.
3
Ahmad
[ القطيف ]: 1 / 9 / 2021م - 1:07 م
الله يرحمها برحمته الواسعه ويسكنها الواسع من جنته مع محمد واله الاطهار صلوات ربي عليهم اجمعين ويلهم اَهلها ومحبيها الصبر والسلوان ورحم الله من يقرء لروحها الفاتحه