آخر تحديث: 28 / 4 / 2024م - 10:41 م

القطيف: الحاجة فاطمة سعيد علي القطري في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقلت إلى رحمة الله تعالى الحاجة فاطمة سعيد علي القطري «أم شذى»، من أهالي القطيف.

الفقيدة السعيدة الحاجة أم شذى، ربّة منزل. المرحومة فقدت شقيقها الحاج عبد العزيز القطري منذ أربعين يوما. واجهت الفقيدة أم شذى متاعب صحية في الآونة الأخيرة، ودخلت المستشفى لتلقي العلاج منذ أيام إلى أن اختارها الله إلى جواره.

حرم: الحاج حسين عبد العظيم المغاسلة.

البنات: شذى ومنال وسارة وزينب «أم السيد هادي السيد منير الهاشم» وهدى «أم حسين فاضل آل عويوي» وزهراء وسكينة «أم علي حسين العبكري».

الأشقاء: المرحوم عبد العزيز «أبو محمد».

الشقيقات: شمسة «أم سيد هاني البزاز» وشفيقة «أم ميثم مهدي المحروس» وداد «أم سائد علي الثواب» وافتخار «أم علي عمر الشيخ»..

التشييع: مساء اليوم الأحد.

فاتحة الرجال: مسجد الرسول الاعظم الساعة 4:30 عصرا و9:30 ليلا.

تاريخ الوفاة: الأحد 23 رمضان 1443 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيدة السعيدة بواسع رحمته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

للإبلاغ عن أخبار الوفيات في محافظة القطيف؛ يرجى التواصل عبر:

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 3
1
{ابوموسى}
24 / 4 / 2022م - 10:15 م
إنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ

نُشَاطِرَكُم أَحْزَانَكُم بِهَذَا الْمُصَاب الْأَلِيم، وَأَتَقَدَّم إلَيْكُم بِأَحَرّ التَّعَازِي وَالْمُوَاسَاة سَائِلاً اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يُعَظِّمَ آجَرَكُم وَيُجْبِرَ مُصَابَكُم وَيَحْسُنَ عزاءَكُم ويُلهِمُكُمُ وذَويِكُمُ الصَّبْرَ والسُّلْوانَ وَأَن يَتَغَمَّدَ رَوْحَ الفقِيدِةَ السعيدِةَ الْحاجة ام شذى بواسِعِ رَحْمَتِهِ وَيُسْكِنَهُا فَسيحَ جَنَّتِهِ وَيَحْشِرَهُا مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ.
رَحِمّ اللّهُ مِنْ يقرَأَ سُورَةَ الْفَاتِحَةِ لَهُا ولِأسْلاَفِها وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
2
أبو أحمد
[ سنابس ]: 24 / 4 / 2022م - 10:40 م
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون
الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته
عظم الله لكم الأجر وأحسن الله لكم العزاء.
3
Ahmed
[ القطيف ]: 25 / 4 / 2022م - 1:18 م
الله يرحمها برحمته الواسعة ويسكنها الجنة مع محمد وعترته صلوات ربي عليهم ويلهم اهلها ومحبيها الصبر والسلوان ورحم الله من يقرء لروحها الفاتحه