آخر تحديث: 28 / 4 / 2024م - 10:41 م
»

صفوى: الحاجة زينب حسين علي المدن في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقلت إلى رحمة الله تعالى الحاجة زينب حسين علي المدن «أم السيد حكيم»، من أهالي صفوى.

الفقيدة السعيدة الحاجة أم السيد حكيم، ربّة منزل. والدة المعلم السيد طالع السادة. واجهت الفقيدة أم السادة متاعب صحية في الآونة الأخيرة، ودخلت المستشفى لتلقي العلاج منذ شهر إلى أن اختارها الله إلى جواره.

حرم: الحاج السيد ياسين السيد علي السادة «أبو السيد حكيم».

الأبناء: السيد حكيم «أبو سيد أحمد» والسيد زكي «أبو سيد علي» والسيد طارق «أبو أمل» والسيد طالع «أبو سيد ياسين».

البنات: أنيسة «أم سيد ضياء سيد محمد السادة» وخضراء «أم سيد مجدي علوي السادة» ونرجس «أم سيد جمال سيد ناصر السادة» وخلود «أم خالد علي الداوود».

الأشقاء: علي «أبو محمد» وأحمد «أبو ياسر».

الشقيقات: فاطمة «أم فؤاد محمد آل مدن».

التشييع: مساء اليوم الإثنين.

تاريخ الوفاة: الاثنين 24 رمضان 1443 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيدة السعيدة بواسع رحمته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

للإبلاغ عن أخبار الوفيات في محافظة القطيف؛ يرجى التواصل عبر:

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 3
1
{ابوموسى}
25 / 4 / 2022م - 9:22 م
إنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ

نُشَاطِرَكُم أَحْزَانَكُم بِهَذَا الْمُصَاب الْأَلِيم، وَأَتَقَدَّم إلَيْكُم بِأَحَرّ التَّعَازِي وَالْمُوَاسَاة سَائِلاً اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يُعَظِّمَ آجَرَكُم وَيُجْبِرَ مُصَابَكُم وَيَحْسُنَ عزاءَكُم ويُلهِمُكُمُ وذَويِكُمُ الصَّبْرَ والسُّلْوانَ وَأَن يَتَغَمَّدَ رَوْحَ الفقِيدِةَ السعيدِةَ الْحاجة ام السيد حكيم بواسِعِ رَحْمَتِهِ وَيُسْكِنَهُا فَسيحَ جَنَّتِهِ وَيَحْشِرَهُا مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ.
رَحِمّ اللّهُ مِنْ يقرَأَ سُورَةَ الْفَاتِحَةِ لَهُا ولِأسْلاَفِها وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
2
أبو أحمد
[ سنابس ]: 25 / 4 / 2022م - 11:09 م
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون
الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته
عظم الله لكم الأجر وأحسن الله لكم العزاء.
3
Ahmed
[ القطيف ]: 26 / 4 / 2022م - 1:59 م
الله يرحمها برحمته الواسعة ويسكنها الجنة مع محمد وعترته صلوات ربي عليهم ويلهم اهلها ومحبيها الصبر والسلوان ورحم الله من يقرء لروحها الفاتحه